دكتور صلاح لطفي آلي هارون
سلسلة مقالات : بناء وتطوير النظم التدريب
معايير التدريب ضمن نموذج إطار التَقْيِيم المشترك CAF
هناك مكون هام من مكونات المعيار 3 ألا وهو تقييم الكيفية التي تحدد بها المؤسسة كفاءات العاملين وتطورها وتحافظ عليها. فعندما تخلق المؤسسة أطرا تسمح للعاملين بتطوير كفاءاتهم بصفه مستمرة للاضطلاع بمسئوليه أكبر وإجراء المزيد من المبادرات، يسهم العاملون في تطوير مكان العمل. ويمكن لهذا ان يتحقق من خلال التأكد من ربطهم لأهداف الأداء الخاصة بهم مع الأهداف الاستراتيجية للمؤسسة وأيضا من خلال إشراكهم
في وضع السياسيات المتعلقة بتدريب العاملين وتحفيزهم وإثابتهم. وعمليا يمكن تلخيص هذا الممكن في استراتيجية الكفاءة التي تصف الحاجة لتطوير كفاءات العاملين والآليات المزمع تطبيقها (على سبيل المثال التعلم من زميل، نبادل/ننقل الوظائف، المزيد من التدريب).
الأمثلة
1- تحديد كفاءات العاملين الحالية على المستويات الفردية والمؤسسية. وذلك فيما يتعلق بالمعرفة والمهارات والاتجاهات، ومقارنتها مع احتياجات المؤسسة على نحو مُمنهج.
2- مناقشة استراتيجية لتطوير الكفاءات وإرسائها ونشرها، وهذا يتضمن خطة تتريب تعتمد على الاحتياجات المؤسسية والفردية الحالية والمستقبلية للكفاءة.
3- تطوير التدريب الشخصي وخطط التطوير والموافقة عليهم ومراجعتهم لكل الموظفين والفِرق -أو كليهما- وذلك بما يتماشى مع الاستراتيجية، مع الوضع في الحسبان سهولة وصولها للعمال غير المتفرغين- يعملون لنصف الوقت- إضافة للعاملين الحاصلين على إجازة الأبوة والأمومة. قد تكون خطط تطوير كفاءة الأفراد جزء من لقاءات التطوير الخاصة بالموظفين، التي يمكن أن تكون بمثابة منتدى للتغذية العكسية المتبادلة والتوقعات المتطابقة.
4- تطوير المهارات الإدارية والقيادية بالإضافة لكفاءات الإدارة ذات الصلة، وذلك بالنظر للعاملين بالمؤسسة والمواطنين/العملاء والشركاء.
5- قيادة (توجيه) العاملين الجدد ودعمهم (على سبيل المثال: عن طريق المراقبة، التدريب الخاص، النصيحة الفردية).
6- تشجيع تنقل العاملين داخليًا وخارجيًا.
7- تطوير آليات تدريب حديثة ودعمها (على سبيل المثال: منهج الوسائط المتعددة، التدريب أثناء العمل، التعليم الإلكتروني، استخدام وسائل التواصل الاجتماعي).
8- التخطيط للأنشطة التدريبية وتطوير تقيات التواصل في المجالات المتعلقة بالمخاطرة وتضارب المصلحة وإدارة التنوع ومراعاة النوع الاجتماعي والنزاهة والأخلاق.
9- تقييم آثار التدريب وبرامج التطوير في مكان العمل ونقل المحتوى للزملاء فيما يتعلق بتكاليف الأنشطة، من خال المراقبة وتحليل التكلفة/المنفعة.
10- مراجعة المقتضيات اللازمة لترقي المرأة في السلك الوظيفي، وتطوير الخطط تباعًا.
يمكنك التواصل مع الدكتور صلاح لطفي استشاري تطوير النظم التدريبية من خلال
www.salahlotfy.com
أو من خلال المعهد الدولي لمعايير التدريب – مشروع أيزو التدريب
www.ici-uk.net
سلسلة مقالات : بناء وتطوير النظم التدريب
معايير التدريب ضمن نموذج إطار التَقْيِيم المشترك CAF
هناك مكون هام من مكونات المعيار 3 ألا وهو تقييم الكيفية التي تحدد بها المؤسسة كفاءات العاملين وتطورها وتحافظ عليها. فعندما تخلق المؤسسة أطرا تسمح للعاملين بتطوير كفاءاتهم بصفه مستمرة للاضطلاع بمسئوليه أكبر وإجراء المزيد من المبادرات، يسهم العاملون في تطوير مكان العمل. ويمكن لهذا ان يتحقق من خلال التأكد من ربطهم لأهداف الأداء الخاصة بهم مع الأهداف الاستراتيجية للمؤسسة وأيضا من خلال إشراكهم
في وضع السياسيات المتعلقة بتدريب العاملين وتحفيزهم وإثابتهم. وعمليا يمكن تلخيص هذا الممكن في استراتيجية الكفاءة التي تصف الحاجة لتطوير كفاءات العاملين والآليات المزمع تطبيقها (على سبيل المثال التعلم من زميل، نبادل/ننقل الوظائف، المزيد من التدريب).
الأمثلة
1- تحديد كفاءات العاملين الحالية على المستويات الفردية والمؤسسية. وذلك فيما يتعلق بالمعرفة والمهارات والاتجاهات، ومقارنتها مع احتياجات المؤسسة على نحو مُمنهج.
2- مناقشة استراتيجية لتطوير الكفاءات وإرسائها ونشرها، وهذا يتضمن خطة تتريب تعتمد على الاحتياجات المؤسسية والفردية الحالية والمستقبلية للكفاءة.
3- تطوير التدريب الشخصي وخطط التطوير والموافقة عليهم ومراجعتهم لكل الموظفين والفِرق -أو كليهما- وذلك بما يتماشى مع الاستراتيجية، مع الوضع في الحسبان سهولة وصولها للعمال غير المتفرغين- يعملون لنصف الوقت- إضافة للعاملين الحاصلين على إجازة الأبوة والأمومة. قد تكون خطط تطوير كفاءة الأفراد جزء من لقاءات التطوير الخاصة بالموظفين، التي يمكن أن تكون بمثابة منتدى للتغذية العكسية المتبادلة والتوقعات المتطابقة.
4- تطوير المهارات الإدارية والقيادية بالإضافة لكفاءات الإدارة ذات الصلة، وذلك بالنظر للعاملين بالمؤسسة والمواطنين/العملاء والشركاء.
5- قيادة (توجيه) العاملين الجدد ودعمهم (على سبيل المثال: عن طريق المراقبة، التدريب الخاص، النصيحة الفردية).
6- تشجيع تنقل العاملين داخليًا وخارجيًا.
7- تطوير آليات تدريب حديثة ودعمها (على سبيل المثال: منهج الوسائط المتعددة، التدريب أثناء العمل، التعليم الإلكتروني، استخدام وسائل التواصل الاجتماعي).
8- التخطيط للأنشطة التدريبية وتطوير تقيات التواصل في المجالات المتعلقة بالمخاطرة وتضارب المصلحة وإدارة التنوع ومراعاة النوع الاجتماعي والنزاهة والأخلاق.
9- تقييم آثار التدريب وبرامج التطوير في مكان العمل ونقل المحتوى للزملاء فيما يتعلق بتكاليف الأنشطة، من خال المراقبة وتحليل التكلفة/المنفعة.
10- مراجعة المقتضيات اللازمة لترقي المرأة في السلك الوظيفي، وتطوير الخطط تباعًا.
يمكنك التواصل مع الدكتور صلاح لطفي استشاري تطوير النظم التدريبية من خلال
www.salahlotfy.com
أو من خلال المعهد الدولي لمعايير التدريب – مشروع أيزو التدريب
www.ici-uk.net